كما يحتوي على ثلاث فتحات مزخرفه كما يمتاز العود العربي بتوازن نغماته والعمق بصوته مما يعطي احساس بالرومانسيه وهو أقرب الأنواع الى روح الانسان ووجدانه.
يمكن لعازف العود الانتقال المرن والسلس بين جميع أنواع الموسيقى سواء الدراميّة أو الحزينة أو الممتعة أو التحفيزيّة... والكثير غيرها؛ فالعود ليس محكومًا بنوع محدّد من الموسيقى. العود هو أيضًا آلة تسمح بالمشاركة مع عازفي الآلات الموسيقيّة الأخرى، حتّى مع عازفي الإيقاع.
العود هو بالتأكيد آلة موسيقيّة صعبة التعلُّم، لكنّها ليست صعبة مثل البيانو. عندما بتعلّم العازف العود، سوف يتعلَّم أيضًا كيفيّة عزف العلامات الإيقاعيّة والنوتات الموسيقيّة غير الموجودة في الموسيقى الغربيّة والتي ستجعله يتعلّم التمييز بين المقامات والإيقاعات والألحان والأنغام.
غالبا ما يتم تنفيذ الموسيقى الكلاسيكية من قبل أوركسترا سيمفونية المدينة.
التشيللو: يتطلّب العزف عليه القدرة على دفع أوتار القوس إلى الأسفل بقوّة، ويمكن للعازف اتخاذ وضع الجلوس بدلًا من الوقوف نظرًا لكبر حجم الآلة.
اسم الآلة: العود.[١] تصنيف الآلة: وترية.[٢] أصل/ منشأ الآلة: بلاد الرافدين/العراق.[١] أول مرة استخدمت...
يُعتبر النمط العراقيّ في العزف على العود من الناحية الفنّيّة عربيًّا، ومع ذلك فهو متأثّر كثيرًا بالنمط الفارسيّ. إنّ التقاليد المتّبعة في عزف مقامات النمط العراقيّ هي من جعلته يختلف عن الأنماط العربيّة الأخرى، كما أضفت عليه الطابع المميّز، وجعلت من السهل عليه ترك بصمة فريدة بأذن وذاكرة كلّ مستمع.
في حال لم يكن لدى الشخص خلفية موسيقية، فمن الممكن أن يكون العزف على العود تحديًا كبيرًا له، لكن ما عليه فعله هو محاولة أن يغني أغنية يعرفها ويبدأ العزف على العود، وذلك لأن صوته سيعلمه أنواع النغمات التي يجب عزفها مع التدريب المستمر.[٣]
وحتّى اليوم، قد تمكّن الكثيرون من تكوين أوركسترا وفرقة خاصة بهم. يفتقر سوق العمل الغربيّ إلى عازفي العود سواء المحلّيّين أو الغربيّين تحديدًا في أمريكا الشماليّة.
تُعرّف الآلات الوترية بأنها تلك الآلات الموسيقية التي تنتج الصوت والنغمات نتيجةً لاهتزاز أوتارها المشدودة، إذ تُصنع هذه الأوتار عادةً من الألياف النباتية، أو المعدنية، أو الحرير، كما يمكن تصنيعها من بعض المواد الصناعية كالبلاستيك، والنايلون، بينما الآلة نفسها فهي مصنوعة من الخشب، بحيث تكون مجوفة من الداخل لتُشكّل ما يسمى بغرفة الرنين أو صندوق الصوت، إذ يجري التحكم بواسطتها بدرجة الصوت ليكون ضخمًا أو رقيقًا، أما عن مبدأ عمل هذه الآلات فهو قائم على تحريك الأوتار بطريقة معينة، إما باستخدام الأصابع أو أداة خاصة، ما ينتج عن ذلك اهتزاز الأوتار وإزاحتها من مكانها، وبالتالي إصدار النغمات الموسيقية تبعًا للحن المطلوب.[١]
عثمان الموصلي • جميل البغدادي • احمد الزيدان • رشيد القندرجي • محمد القبانجي • يوسف عمر • ناظم الغزالي • حسن خيوكه • فلفل كرجي • رحمة الله شلتاغ • مال الله الكركوكلي • فريدة محمد علي • شعوبي ابراهيم • عبد الرحمن خضر • عبد الرحمن العزاوي • عبد الهادي البياتي • يونس يوسف • هاشم الرجب • نجم الشيخلي • جميل حجازي الاعظمي • حزقيل قصاب • سعد عبد الحميد الاعظمي • علي رزوقي • حمزة السعداوي • احمد الموصللي • الملا عبد الفتاح معروف • قدو بن جاسم الاندللي • جاسم محمد الكرتيلي • يوسف حوريش • عبد الجبار العزاوي
يمكن أن تستخدم ريشة مصنوعة من العاج لانها أفضل وتقوى الصوت كما يمكن استخدام اليدين أو أدوات أخرى للعزف.
وبذلك تأخذ آلة الناي شكلها الكامل وتصلح للعزف ولفتح ثقوب الناي طريقة أخرى إذ تقسم الناي إلى ستة وعشرين مسافة متساوية وعند المسافة الرابعة تثقب الثقب الأول من الأسفل من الأمام وعند المسافة الخامسة تثقب الثقب الثاني وعند السادسة تثقب الثالث وتترك المسافة السابعة بدون ثقب وعند المسافة الثامنة تثقب الثقب الرابع وعند التاسعة تثقب الخامس وعند العاشرة تثقب السادس وعند المسافة الثالثة عشرة يثقب الثقب الخلفي وهي نصف مسافة الناي تماماً ولم تقف حدود هذه الآلة في إطار الميدان الموسيقي الغنائي بل تعدته ودخلت مواطن الطرق الصوفية check here في التكايا والزوايا.
الآلات الإيقاعية المضبوطة: هي الآلات التي تسمح للاعبِ بعزف نغمات محدّدة للأغنية التي يعزفها، مثل: آلة الماريمبا والفيبرافون والغلوكنسبيل، والإكسيليفون.